معاهدة سيفر أمثلة على

• واستناداً إلى عمل اللجنة، أضيفت عدة مقالات إلى معاهدة سيفر.
• واستناداً إلى عمل اللجنة، أضيفت عدة مقالات إلى معاهدة سيفر.
• أكدت معاهدة سيفر شكوك مصطفى كمال أتاتورك حول خطط الحلفاء لتقسيم الإمبراطورية العثمانية.
• كما وقعت حكومة محمد السادس معاهدة سيفر في عام 1920 تفكيك الامبراطورية العثمانية.
• وكانت معاهدة سيفر غير مصدقة من الحكومة التركية وأستبدلت المعاهدة بمعاهدة لوزان.
• لم يكن حتى أغسطس 1920 قد صاغ الحلفاء تسوية سلمية للشرق الأدنى، في شكل معاهدة سيفر.
• لم يكن حتى أغسطس 1920 قد صاغ الحلفاء تسوية سلمية للشرق الأدنى، في شكل معاهدة سيفر.
• في 1918 استسلمت الإمبراطورية النمساوية المجرية للتقسيم تحت معاهدة سان جرمان، كما استسلم العثمانيون للتقسيم كذلك تحت معاهدة سيفر.
• في 1918 استسلمت الإمبراطورية النمساوية المجرية للتقسيم تحت معاهدة سان جرمان، كما استسلم العثمانيون للتقسيم كذلك تحت معاهدة سيفر.
• بعد الحرب العالمية الأولى، عين باراسكيفوبولوس قائداً عاماً للقوات اليونانية التي احتلت أزمير عام 1919وفقاً لمعاهدة سيفر.
• بعد الحرب العالمية الأولى، عين باراسكيفوبولوس قائداً عاماً للقوات اليونانية التي احتلت أزمير عام 1919وفقاً لمعاهدة سيفر.
• في 25 أكتوبر 1920، توفي الملك ألكسندر بسبب تسمم دموي ناتج عن عضة قرد، بعد شهرين من التوقيع على معاهدة سيفر.
• في 25 أكتوبر 1920، توفي الملك ألكسندر بسبب تسمم دموي ناتج عن عضة قرد، بعد شهرين من التوقيع على معاهدة سيفر.
• أدى هذا التطور إلى مقترح من الحلفاء بتعديل معاهدة سيفر في مؤتمر يُعقد في لندن تُمثل فيه الحكومتين التركية الثورية والعثمانية.
• وُقِّع، قبل معاهدة سيفر، على معاهدة فرساي مع الإمبراطورية الألمانية لإلغاء الامتيازات الألمانية في الفلك العثماني ومنها الحقوق الاقتصادية والشركات.
• بعد هدنة مودروس في 30 أكتوبر من عام 1918، رأت قوات الحلفاء المنتصرة تقسيم الدولة العثمانية من خلال معاهدة سيفر في عام 1920.
• في 9 سبتمبر 1922، دخل الجيش التركي مدينة أزمير في آسيا الصغرى، التي كانت ضُمت إلى اليونان بموجب معاهدة سيفر.
• في 9 سبتمبر 1922، دخل الجيش التركي مدينة أزمير في آسيا الصغرى، التي كانت ضُمت إلى اليونان بموجب معاهدة سيفر.
• وقد ألغيت معاهدة سيفر خلال حرب الاستقلال التركية واستبدلتها الأطراف بمعاهدة لوزان التي وقعت عليها واعتمدتها سنة 1923 و1924.
• فبعد أن تم افتراض حصولهم على الاستقلال الكامل من خلال معاهدة سيفر، عانى الكرد العراقيون من تاريخ حديث ومضطرب من الخيانة والقمع والإبادة الجماعية.